للأسف فإن نظرة الكثيرين إلى الدين والمتديّنين وعلماء الدين هي التالي: «إنهم يحاولون أن يُخضعوا مسرّات الناس للرقابة قائلين لهم: حذارِ من أيّ مسرّة محرّمة!» وهذه تهمة مُضحكة حقاً.
رفاقي، سأطرح السؤال بشكله المبسّط جداً: كم تدوم أعمارنا؟ المتوسّط سبعون عاماً. لنقل مائة عام، ولتَرَ الخير! دعنا لا نُبطل الصفقة من أجل ثلاثين عاماً فقط! ما شعورك تجاه هذه المائة عام؟