الطريق الوحيد معالم الأسرة الصالحة رحلة الأربعين تعرف علینا بقلم استاذ البريد الكتروني فیسبوک تويتر انستقرام تلغرام

جديدنا

||

لماذا يتنازل بعض الأشخاص للكفار من دون أن يطمع بمصلحة معيّنة؟! 

إحدى خصائص المنافقين هي أنهم يصبون إلى اكتساب العزة والوجاهة عند الكفار، ورسم البسمة على ملامحهم. فهم يبيعون مصالح المجتمع الإسلام إلى الكفار ليبتسم الكفار لهم. بينما المؤمن لا يعتزّ باحترام الكفّار وتقديرهم له...

||

ليس كل تذكير بمفيد

إن كان معنا امرء يذكرنا بأعمالنا المهمّة دائما، فهو في الواقع قد قضى على إحدى أهمّ قابليّاتنا. لإن من قيمة الإنسان هي أن يتذكّر بنفسه القضايا المهمّة وفي الوقت المناسب.

||

مقطع فلم | لا تدعوا الله هكذا

إلهي! كلّ من يسألك قليلا، فاقلع عينيه وارمها أمام رجليه!» وإذا تنقلع عينيه وتسقط أمام رجليه. يعني «لا تزعم أن قد سألتني كثيرا، فلم أعطك شيئا كثيرا بعد، ولم إنجز لك شيئا بعد! ... 

||

هدفنا في هذه الدنيا

يس هدفنا في هذه الدنيا هو الوصول إلى الراحة. فقد قال الإمام السجاد(ع): «وَالرَّاحَةُ لَمْ تُخْلَقْ‏ فِي الدُّنْيَا». بل هدفنا هو الوصول إلى درجة بحيث ندع الراحة بكلّ سهولة.

||

مقطع فلم | حسن الظنّ بالله 

اقبل هذه الحقيقة هنا، لكي لا تحرقك نار الحسرة يوم القيامة. فقل هناك: «إلهي! أنا لم أصِر مثل الشيخ بهجت(ره)، ولكني كنت أعرف في الدنيا أيضا بأني قادر على أن أصير مثله، ولكني أخطأت»... 

||

الحد الأدنى من التربية الولائية

في التربية الولائية حدّ أدنى وحدّ أقصى. فالحدّ الأدنى من التربية الولائية هو محبّة أبي عبد الله الحسين(ع)، أمّا الحدّ الأقصى منها هو ذوبان الإنسان في ولاية ولي الله الأعظم. هنا تتجسّد درجات الولاء، وبذلك اختلفت درجات أبي ذر وسلمان والمقداد.

||

لا يزال الله مشغولا بعبده

لا يزال الله مشغولا بعبده؛ فإما يهيئ له أرضية للرشد، وإمّا يمهّد له للتوبة، أو يحفظه من بلاء، أو يوصل إليه نعمة.

||

قبل التعليم وبعده

یجب أن ننبّه المتعلّم قبل التعليم وبعده على أن العلم في وجود الإنسان تحت هيمنة نزعاته ورغباته. فإذا انطوى قلب العالم على نزعات غير سليمة ولم يصلحها، فسوف يكون العلم وبالا عليه. فإذا استطاع هذا الإنسان أن يصبح عالما، فأول ما سوف يقدم عليه ... 

||

الفوارق الأساسية بين المرأة والرجل

تجمع الأسرة بين المرأة والرجل مع ما بينهما من اختلافات وفوارق أساسية ممّا يؤدي إلى حلاوات ومرارات في الحياة. فإن لم تعلموا بهذه الحقيقة مسبقا لا تستطيعون أن تلتذّوا بحلاوات حياتكم ولا تقدرون على استيعاب مراراتها وتحمّلها بشكل مناسب.