الطريق الوحيد معالم الأسرة الصالحة رحلة الأربعين تعرف علینا بقلم استاذ البريد الكتروني فیسبوک تويتر انستقرام تلغرام

جديدنا

|| ۹۴/۱۲/۱۱

بقلم سماحة الشيخ بناهيان: موقفنا من الفضاء الافتراضي؟

لقد أثارت أضرار الفضاء الافتراضي وفرصه جدلا كبيرا وأسئلة متعددة بين الشباب المتديّن والثوري. فكتب سماحة الشيخ عليرضا بناهيان مقالا يجيب عن بعض هذه الأسئلة. لقد تطرّق هذا المقال إلى بعض القضايا من قبيل الفضاء الافتراضي والتقنيات الحديثة والانترنت وحدّد تكليف الشابّ المسلم تجاه هذه القضايا، فإليك النص الكامل لهذا المقال:

|| ۹۴/۱۰/۱۵

 بقلم سماحة الشيخ بناهيان على أثر استشهاد آية الله النمر

إن النظام السعودي السفّاك متسرّع إلى سقوطه، وإلّا لما عرّض عرشه إلى السقوط بقتل مجاهد مظلوم مثل آية الله النمر. تقول الآية القرآنية: (وَ الَّذينَ قُتِلُوا في‏ سَبيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمالَهُمْ). ولذلك فنحن على يقين بأنه ستتحقّق آمال هذا الشهيد العظيم في القريب العاجل، ولن يسمح الله بضياع آثار جهاده الشجاع. 

|| ۹۴/۰۱/۲۴

دعوة زائري العمرة بإعادة قراءة مصيبة الحسين(ع) في يوم التروية

أثناء ما كنت أفكّر في حرم أبي الفضل العبّاس (ع) في أنه «هل هناك مشكلة شرعيّة في حج العمرة المستحب، إن أدّى إلى دعم النظام السعودي الظالم وفي مثل هذه الظروف؟» شاهدت صناديق قد وضعت في مختلف أنحاء الحرم لجمع التبرعات لدعم الحشد الشعبي. فأخذت أفكر بين الفارق الكبير بين هذا الزائر ومن يدعمهم هنا، وبين المعتمر والجهة التي يدعمها هناك...

|| ۹۴/۰۱/۱۸

الجمهورية الإسلامية، فرع إيراني لثورة الإسلام العالميّة

منذ اليوم الأوّل كان معلوما أن هذه الثورة تمتدّ جذورها في أعماق التاريخ، ولن يقتصر امتداد غصونها بحدودنا الجغرافية، فقد كانت شعاراتها عالميّة وجذورها ممتدّة في أعماق التاريخ وفي أرض المنطقة كلّها. منذ سنين ويوجّه أعداء الإسلام لجذع هذه الشجرة ضربات قاضية ليقطعوها ويكسروا أغصانها ولا يمتدّ ظلّها إلى جيراننا... 

|| ۹۴/۰۱/۱۷

دعوة لصرخة الاستغاثة

منذ غرّة انتصار الثورة الإسلامية في إيران كنّا بانتظار تحقّق تنبآت إمامنا الراحل وسماحة السيّد القائد، لتصبح ثورتنا الإسلامية منطلقاً للصحوة الإسلامية واقتدار أمّة الإسلام؛ الأمر الذي بدأ يتحقق يوما بعد يوم حتى كان فوق تصوّرنا وها نحن الآن نعيش التطورات والأحداث متفاجئين غير مصدِّقين... 

|| ۹۳/۱۲/۱۴

الركن الثابت في حياتنا

كأن الحياة أمواج البحر، فلا هي قارّة ولا خالية من الجزر والمدّ. إلى جانب هذا البحر، تجد الواجهة البحرية تبشّر بالاستقرار والاطمئنان، فحيث الواجهة البحريّة يستطيع الإنسان أن يخوض في البحر بقوّة أو أن يبقى في شاطئ الأمان. إن الحياة كقماش الشراع الذي يرتعش ويذهب مع الرياح يمينا وشمالا. أمّا عمود الشراع فهو الذي يمسك القماش وينظّم ارتعاشه ليسيطر على الرياح المدمّرة ويصنع منها «حركة» هادفة. إن حديث «الصلاة عمود الدين» في الواقع یعني أن الصلاة عمود خيمة الحياة...