الطريق الوحيد معالم الأسرة الصالحة رحلة الأربعين تعرف علینا بقلم استاذ البريد الكتروني فیسبوک تويتر انستقرام تلغرام

جديدنا

||

مقطع فلم | واحد = سبعة مليارات!

نحن نُقيم لله تعالى وزناً عظيماً.. عظيماً جداً. ونعطي لأوامر الله قيمة كبرى أيضاً. كما أننا نُولي أهمية كبيرة لآخرتنا. وكذا الحال بالنسبة لأولياء الله. هذا ما نردّده باستمرار. لكن ما لا نتطرّق إليه إلا قليلاً هو أن حياة الإنسان عندنا مهمّة غاية الأهمية.

||

مقطع فلم | تفرُّج

دعونا ننظر إلى «التلاوة» كأسلوب يمكن تعميمه في مواضع أخرى. إنه سلوك عقلاني. فالمرء إذا رأى شيئاً جميلاً فهو لا يحتاج أحياناً إلى...

||

مقطع فلم | متى ما صرتَ حيّاً تعال لنتحدّث حول الموضوع!

أيُّ مراتب من الحياة حصلتَ عليها؟ أيُّ طاقات تفجّرَت فيك هي غير موجودة في الناس العاديين؟ ما فرقُك عن الكفار؟ أيُّ زهرة في عالم الطبيعة تستطيع شَمَّها وهم لا يستطيعون؟ ما الجمالات التي أدركتَها؟ ما الذي تدركه ولا يدركه الآخرون؟ قل لي! 

||

مقطع فلم | كم أنتَ حي؟!

قصَّ لي شاب: تطوّعت لخدمة الشيخ بهجت(قده) فكنت أقدّم الشاي في مجلسه العزائي، وكنت حينها في الثانوية. سافرت مرّةً بضعة أيام إلى مشهد للزيارة، وبعد عودتي ذهبتُ إلى الشيخ(قده) في حاجة وقلت له: «لقد كنتُ في مشهد.» 

||

مقطع فلم | لا تبكِ الحسين(ع) بصمت وكبرياء!

سماحة آية الله العظمى البروجردي(قده) كان الجميع يودّون تقبيل يده. تعلمون أنه كان عارفاً أيضاً. سماحته كان أُصيب في أواخر عمره الشريف بوجع العين. کان الناس یرغبون في تقبيل يده، لكنه كان يرفض. يرفض لأنه من غير الممكن أن يتقاطر الجميع ليلَ نهار لتقبيل يده. 

||

مقطع فلم | لا مفرّ من الآلام!

لماذا نحن غير قادرين على تخطّي بعض المِحَن؟ لأننا نجهل أنّ بعض المِحَن لا مفرَّ منها في حياة الإنسان. لقد خلق الله الرجل والمرأة ليتمكّنا، بما لديهما من اختلافات، من أن يُمَتّعا أحدهما الآخر، ومن تعذيب أحدهما الآخر أيضاً. 

||

مقطع فلم | جذور السيئات تعود إلى نمط الحياة!

جذور الكثير من سيئات الإنسان تعود إلى نمط حياته. قد يُصبح المَيل إلى الراحة جزءاً من حياتنا. ومن آثاره اجتناب الأعمال الشاقة قدر الإمكان وعدم الإسراع في إنجاز الواجبات مهما أمكَن. كما أن من أشكال الميل إلى الراحة الابتعاد عن الأعمال التي تكلّف ثمناً والتي تسلُب من المرء بعضَ لذّته ونومِه وراحتِه. 

||

مقطع فلم | أيّها العاشورائيّون، الحلّ هو الغدير!

فلنُعَظِّم الغدير، فقط ليفهم أهلُ العالم أنّ لدينا «الغدير». نحن أساساً لا نريد إثبات الغدير لأحد، بل نوَدّ أن يفهموا ما عندنا وما هي عقيدتنا. لماذا لا تُطعمون الطعام يوم الغدير؟! هل ينبغي أن يحاصِروا الحسين(ع) في مصرعه كي تُشَمّروا عن سواعدكم وتُطعموا الطعام؟!