الطريق الوحيد معالم الأسرة الصالحة رحلة الأربعين تعرف علینا بقلم استاذ البريد الكتروني فیسبوک تويتر انستقرام تلغرام

جديدنا

||

مقطع فلم | إن الله يحبك

إن الله يحبك! وهل يمكن فهم هذه الحقيقة؟! إن بعض الحقائق لا تدرك إلا بالقلب!

|| ||

الطريق الوحيد والاستراتيجية الرئيسة في النظام التربوي الديني (الجلسة السابعة)

لابدّ للآباء والأمهات أن يلقنوا أولادهم حقيقة مرارة الدنيا/ نظرة من جديد إلى قواعد حياة الإنسان/ ما هو الطريق الأفضل في التعامل مع محن الدنيا؟...

|| ||

الطريق الوحيد والاستراتيجية الرئيسة في النظام التربوي الديني (الجلسة السادسة) 

نحن بحاجة إلى تعقل الدنيا قبل تعقل الدينالدين برنامج للتضحية بالنفس والنفيس/ الدين برنامج لمخالفة الأهواء وكذلك الدنيا مبرمجة علی...

|| ||

الطريق الوحيد والاستراتيجية الرئيسة في النظام التربوي الديني (الجلسة الخامسة)

لا مفرّ للمؤمن وغير المؤمن من جهاد النفس/ قلب الإنسان محطّ تعارض الأهواء/ تعلمّ آداب تحمّل العناءواحدة من أهمّ علامات اتباع هوى النفس والأنانيّة هي...

|| ||

الطريق الوحيد والاستراتيجية الرئيسة في النظام التربوي الديني (الجلسة الرابعة) + ترجمة صوتیة

رؤية الناس بشكل عام تجاه موضوع الدين وما يدور في فلكه غير صائبة/ لم يفهم الكثير معنى الدين ومعنى الحياة/ ما الذي نستطيع أن نغيره في خضمّ الآلام والمحن؟...

||

النجاح في أي امتحان ينهي شوط ذلك الامتحان

في أي امتحان إذا نجحنا، فلعله لن يتكرر بعد، وتنتهي معاناته. لابد أن ندرك غرض الله من أي امتحان ونسعى لتحقيقه حتى ينتهي شوط ذلك الامتحان. إنّ جميع محن الحياة تهدف إلى تحقيق رشدٍ ما، فلن تنفك عنّا ما لم ننجز ذلك الرشد. 

|| ||

الطريق الوحيد والاستراتيجية الرئيسة في النظام التربوي الديني (الجلسة الثالثة) + ترجمة صوتیة

نطاق اختيارنا في هذه الدنيا ضيّق و محدود جدا/ تصور أكثر الناس عن الجنة تصور خاطئ/ نطاق اختيارنا في هذه الدنيا ضيّق ومحدود جدا إلا في...

||

الطریق الوحید والاستراتیجیة الرئیسة فی النظام التربوی الدینی (الجلسة الثانیة) + ترجمة صوتیة

لا فائدة لمعرفة الإنسان واختیاره بدون «الجهاد الأکبر»/ قیمة اختیار الإنسان مرهونة باختیاره ما یکره/ ما هی أطروحة الله سبحانه لتحقق اختیار الإنسان؟ 

||

الحكمة من الامتحانات الإلهية

الحكمة من الامتحانات الإلهية هي أن يعرف الإنسان نفسه ويعزم على رشده، وإلا فالله خبير بحال عباده. إن ربّنا الرحيم لا يكلفنا بامتحانات لا طاقة لنا بها. نحن إن لم نلتفت إلى نتائج امتحاناتنا لا نرتقي.